هل أنت ممن يحزن اذا رأى شيبه في شعره
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هل أنت ممن يحزن اذا رأى شيبه في شعره
بســـم الله الرحـمن الـرحيم
عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه ، قال : قال رسول
الله صلى الله عليه وسلم : لا تنتفوا الشيب، فإنه نور المسلم، من شاب شيبة
في الإسلام، كتب الله له بها حسنة، وكفر عنه بها خطيئة، ورفعه بها درجة
أخرجه أحمد في المسند ( 6962- شاكر ) وصححه العلامة أحمد شاكر رحمه الله
وروي بلفظ :
الشيب نور المؤمن، لا يشيب رجل شيبة فى الإسلام إلا كانت له بكل شيبة حسنة، و رفع بها درجة
أخرجه البيهقي في الشعب - انظر الصحيحة 1243-
وأخرجه
الترمذي – 2821- ، ولفظه : أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن نتف الشيب
وقال : إنه نور المسلم ، وعند ابن ماجه – 3721 – بلفظ :
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نتف الشيب وقال هو نور المؤمن
و من حديث فضالة بن عبيد رضي الله عنه :
من
شاب شيبة في سبيل الله (وفي رواية : في الإسلام)؛ كانت له نورا يوم
القيامة. فقال رجل عند ذلك : فإن رجالا ينتفون الشيب؟ فقال : من شاء؛
فلينتف نوره
قال العلامة الألباني رحمه الله :
أخرجه أحمد ( 20/6 ) في المسند والطبراني في الكبير وغيرهم من حديث فضالة بن عبيد رضي الله عنه ، انظره في الصحيحة ، وقال :
رجال إسناده ثقات غير ابن أبي الصعبة وهو حسن الحديث ، السلسلة الصحيحة- 1244 و - 3371
ومن حديث : كعب بن مرة ، أخرجه الترمذي – رقم 1634- ولفظه : من شاب شيبة في الاسلام كانت له نورا يوم القيامة
ومن حديث أبي هريرة رضي الله عنه : ولفظه :
( لا تنتفوا الشيب ، فإنه نور يوم القيامة ، ومن شاب شيبة في الاسلام ، كتب له بها حسنة ، وحط عنه بها خطيئة ، ورفع له بها درجة )
أخرجه ابن حبان – 1479- موارد 1235 – وقال : حسن صحيح - - وانظر الصحيحة تحت حديث رقم 1243- ج3- ص 247 )
ومن حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه : قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من شاب شيبة في سبيل الله كانت له نورا يوم القيامة
أخرجه ابن حبان – موارد 1233 – وانظر الصحيحة 2972 –
ومن
حديث أبي نجيح السلمي رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه
وسلم يقول : من شاب شيبة في سبيل الله كانت له نورا يوم القيامة
أخرجه ابن حبان في صحيحه – موارد 1234 وانظر هداية الرواة – 3796
ومن
حديث عمرو بن عبسة رضي الله عنه : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :من
شاب شيبة في سبيل الله كانت له نورا يوم القيامة ) أخرجه الترمذي برقم
1635 ) وانظر – هداية الرواة – 3319 -
و من حديث أم سليم
عند الحاكم في الكنى والضياء في المنتقى من مسموعاته وفيه زيادة في آخره
باطلة منكرة كما قال الشيخ العلامة الألباني رحمه الله ، وهي لفظة ( ما لم
يغيرها ) انظر الصحيحة تحت حديث رقم 1244 – ص 248 – ج 3
و عن أنس
رضي الله عنه قال : يكره أن ينتف الرجل الشعرة البيضاء من رأسه ولحيته -
قال - ولم يختضب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إنما كان البياض فى
عنفقته وفى الصدغين وفى الرأس نبذ.) أخرجه مسلم في الصحيح .
قال
المباركفوري في التحفة : نهى عن نتف الشيب : أي الشعر الأبيض من اللحية أو
الرأس ، قال : إنه نور المسلم : الاضافة للاختصاص ، أي أن وقاره المانع من
الغرور بسبب انكسار النفس عن الشهوات والفتور ، وهو المؤدي إلى نور
الأعمال الصالحة فيصير نورا في قبره ويسعى بين يديه في ظلمات حشره ، قال
ابن العربي : إنما نهى عن النتف دون الخضب ، لأن فيه تغيير الخلقة عن
أصلها بخلاف الخضب ، فإنه لا يغير الخلقة على الناظر إليه .
( التحفة – ج 7- ص 238 )
قال
الشوكاني في نيل الأوطار : والتصريح بكتب الحسنة ورفع الدرجة وحط الخطيئة
نداء بشرف الشيب وأهله وأنه من أسباب كثرة الأجور وإيماء إلى أن الرغوب
عنه بنتفه رغوب عن المثوبة العظيمة
عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه ، قال : قال رسول
الله صلى الله عليه وسلم : لا تنتفوا الشيب، فإنه نور المسلم، من شاب شيبة
في الإسلام، كتب الله له بها حسنة، وكفر عنه بها خطيئة، ورفعه بها درجة
أخرجه أحمد في المسند ( 6962- شاكر ) وصححه العلامة أحمد شاكر رحمه الله
وروي بلفظ :
الشيب نور المؤمن، لا يشيب رجل شيبة فى الإسلام إلا كانت له بكل شيبة حسنة، و رفع بها درجة
أخرجه البيهقي في الشعب - انظر الصحيحة 1243-
وأخرجه
الترمذي – 2821- ، ولفظه : أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن نتف الشيب
وقال : إنه نور المسلم ، وعند ابن ماجه – 3721 – بلفظ :
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نتف الشيب وقال هو نور المؤمن
و من حديث فضالة بن عبيد رضي الله عنه :
من
شاب شيبة في سبيل الله (وفي رواية : في الإسلام)؛ كانت له نورا يوم
القيامة. فقال رجل عند ذلك : فإن رجالا ينتفون الشيب؟ فقال : من شاء؛
فلينتف نوره
قال العلامة الألباني رحمه الله :
أخرجه أحمد ( 20/6 ) في المسند والطبراني في الكبير وغيرهم من حديث فضالة بن عبيد رضي الله عنه ، انظره في الصحيحة ، وقال :
رجال إسناده ثقات غير ابن أبي الصعبة وهو حسن الحديث ، السلسلة الصحيحة- 1244 و - 3371
ومن حديث : كعب بن مرة ، أخرجه الترمذي – رقم 1634- ولفظه : من شاب شيبة في الاسلام كانت له نورا يوم القيامة
ومن حديث أبي هريرة رضي الله عنه : ولفظه :
( لا تنتفوا الشيب ، فإنه نور يوم القيامة ، ومن شاب شيبة في الاسلام ، كتب له بها حسنة ، وحط عنه بها خطيئة ، ورفع له بها درجة )
أخرجه ابن حبان – 1479- موارد 1235 – وقال : حسن صحيح - - وانظر الصحيحة تحت حديث رقم 1243- ج3- ص 247 )
ومن حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه : قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من شاب شيبة في سبيل الله كانت له نورا يوم القيامة
أخرجه ابن حبان – موارد 1233 – وانظر الصحيحة 2972 –
ومن
حديث أبي نجيح السلمي رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه
وسلم يقول : من شاب شيبة في سبيل الله كانت له نورا يوم القيامة
أخرجه ابن حبان في صحيحه – موارد 1234 وانظر هداية الرواة – 3796
ومن
حديث عمرو بن عبسة رضي الله عنه : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :من
شاب شيبة في سبيل الله كانت له نورا يوم القيامة ) أخرجه الترمذي برقم
1635 ) وانظر – هداية الرواة – 3319 -
و من حديث أم سليم
عند الحاكم في الكنى والضياء في المنتقى من مسموعاته وفيه زيادة في آخره
باطلة منكرة كما قال الشيخ العلامة الألباني رحمه الله ، وهي لفظة ( ما لم
يغيرها ) انظر الصحيحة تحت حديث رقم 1244 – ص 248 – ج 3
و عن أنس
رضي الله عنه قال : يكره أن ينتف الرجل الشعرة البيضاء من رأسه ولحيته -
قال - ولم يختضب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إنما كان البياض فى
عنفقته وفى الصدغين وفى الرأس نبذ.) أخرجه مسلم في الصحيح .
قال
المباركفوري في التحفة : نهى عن نتف الشيب : أي الشعر الأبيض من اللحية أو
الرأس ، قال : إنه نور المسلم : الاضافة للاختصاص ، أي أن وقاره المانع من
الغرور بسبب انكسار النفس عن الشهوات والفتور ، وهو المؤدي إلى نور
الأعمال الصالحة فيصير نورا في قبره ويسعى بين يديه في ظلمات حشره ، قال
ابن العربي : إنما نهى عن النتف دون الخضب ، لأن فيه تغيير الخلقة عن
أصلها بخلاف الخضب ، فإنه لا يغير الخلقة على الناظر إليه .
( التحفة – ج 7- ص 238 )
قال
الشوكاني في نيل الأوطار : والتصريح بكتب الحسنة ورفع الدرجة وحط الخطيئة
نداء بشرف الشيب وأهله وأنه من أسباب كثرة الأجور وإيماء إلى أن الرغوب
عنه بنتفه رغوب عن المثوبة العظيمة
بسمة الكون- .
- عدد الرسائل : 3900
هعدل المساهمات : الوحة الشرفية :
السٌّمعَة : 241
نقاط العضو المكتسبة : 14543
تاريخ التسجيل : 07/11/2010
ألغاز دينية ممتعة
ألغاز دينية ممتعة
: ماذا تقول في رجل مسلم عاقل بالغ غير جاهل أهديت له ميتة
فأكل منها وهو غير جائع ولا مضطر وكان في ذلك غير آثم ؟
ج1: أُهديت له سمكة وقد قال صلى الله عليه وسلم عن البحر:
" هو الطهور ماؤه الحل ميتته "
س2: ما تقول في عبادة إذا فعلتها في وقت لم يفعلها
في الوقت نفسه أحد على وجه الأرض غيرك*
فإذا انتهيت من فعلها صح أن يفعلها شخص آخر بعدك*
فإذا فعلها هو أيضاً لم يفعلها أحد غيره
على وجه الأرض حتى ينتهي منها .. وهكذا
ج2: هي عبادة تقبيل الحجر الأسود
س3: ما تقول في شيء يجوز إهداؤه ولا يجوز بيعه؟
ج3: هو لحم الأضحية فإنها يُهدى منها إلى الإخوان والأصدقاء
ويتصدق ببعضها على الفقراء ولا يجوز أن يباع منها شيئاً
بل ولا يعطى للذابح شيء من لحمها
كأجرة للذبح إلا أن تكون هدية مجردة
س4: ما تقول في رجل مسلم قادر بالغ عاقل صلى ولم يسجد في صلاته
سجدة واحدة متعمداً وصحت صلاته ولم تأمره بالإعادة ؟
ج4: هذا رجل يصلي على الجنازة *
وصلاة الجنازة ليس فيها ركوع ولا سجود
س5: ما تقول في طائر من الطيور يصاد ثم يشوى
وهو حي ويؤكل من غير ذبح ولا تزكية ولا حرج في ذلك ؟
ج5: هو الجراد فإنه لو طبخ أو شوي لا يلزم أن يُزكى
قبل ذلك لأن ميتة الجراد حلال* وقد قال
" أحلت لنا ميتتان ودمان أما الميتتان فالحوت والجراد "
رواه ابن ماجة وغيره
س8 : ما رأيك فيمن أكل بعدما أصبح وهو صائم وصيامه صحيح ؟
ج 8 : نعم صيامه صحيح* أصبح أي استصبح بالمصباح
س9: في ليل رمضان يباح الأكل والشرب والجماع*
فما تقول في رجل يمنع من الجماع في ليل رمضان ؟
ج9: ذلك صائم معتكف فإنه يحرم على المعتكف الجماع
لقوله تعالى :
" ولا تباشروهن وأنتم عاكفون " سورة البقرة - 187
أو قل: في مدة صيام الظهار "
شهرين متتابعين
س10: ما تقول في مصل ركع في ركعة واحدة ركوعين ذاكراً ومتعمداً وصحت صلاته
ج10: هذا في صلاة الخسـوف والكسوف
" فإن كيفيتها أن يركع ركوعين لكل ركعة
س11: ما تقول في مكان تستحب فيه صلاة النافلة*
ولا تجوز بل ولا تجزئ فيه صلاة الفريضة ؟
ج11: هو داخل الكعبة ويُلحق به ما كان داخل الحجر
فإنه مكان تستحب فيه النافلة ولا تصلى فيه الفريضة
س12: ما تقول في رجل أصابه مرض فأفطر سبعة أيام متتالية متتابعة من رمضان*
فهل يلزمه عند القضاء أن يصومها متتابعة أو يصومها متفرقة إذا أراد ؟
ج12: لا يلزمه أن يصومها متتابعة بل يصومها كما يريد
س13: ما تقول في رجل صلى إلى عدة جهات في صلاة واحدة
وصحت صلاته ولا يجب عليه الإعادة ؟
ج13: هذا رجل في سفر ويصلي النافلة على راحلته
فإنه يصلي ولا يضر تغير جهة راحلته
س14: ما تقول في رجل جامع زوجته في نهار رمضان متعمداً
وليس عليه إلا القضاء ولا تلزمه الكفارة ؟
ج14: هذا رجل سافر مع زوجته وهما صائمان ثم بدا له أن يجامعها
فيجوز له ذلك لأنه مسافر والمسافر يجوز له الفطر في نهار رمضان
س15: ما تقول في رجل مسلم عاقل بالغ غير جاهل خرج منه ريح في الصلاة
وأتم صلاته ولم يقطعها وصحت صلاته ولا إعادة عليه وهو غير آثم ؟
ج15: هذا رجل به مرض سلس ريح وذلك مثل مرض سلس البول
فهو لا يستطيع أن يحبس الريح عن الخروج فيتوضأ لكل صلاة
ولا يضره ما خرج أثناء صلاته بل هو معذور وصلاته صحيحة
: ماذا تقول في رجل مسلم عاقل بالغ غير جاهل أهديت له ميتة
فأكل منها وهو غير جائع ولا مضطر وكان في ذلك غير آثم ؟
ج1: أُهديت له سمكة وقد قال صلى الله عليه وسلم عن البحر:
" هو الطهور ماؤه الحل ميتته "
س2: ما تقول في عبادة إذا فعلتها في وقت لم يفعلها
في الوقت نفسه أحد على وجه الأرض غيرك*
فإذا انتهيت من فعلها صح أن يفعلها شخص آخر بعدك*
فإذا فعلها هو أيضاً لم يفعلها أحد غيره
على وجه الأرض حتى ينتهي منها .. وهكذا
ج2: هي عبادة تقبيل الحجر الأسود
س3: ما تقول في شيء يجوز إهداؤه ولا يجوز بيعه؟
ج3: هو لحم الأضحية فإنها يُهدى منها إلى الإخوان والأصدقاء
ويتصدق ببعضها على الفقراء ولا يجوز أن يباع منها شيئاً
بل ولا يعطى للذابح شيء من لحمها
كأجرة للذبح إلا أن تكون هدية مجردة
س4: ما تقول في رجل مسلم قادر بالغ عاقل صلى ولم يسجد في صلاته
سجدة واحدة متعمداً وصحت صلاته ولم تأمره بالإعادة ؟
ج4: هذا رجل يصلي على الجنازة *
وصلاة الجنازة ليس فيها ركوع ولا سجود
س5: ما تقول في طائر من الطيور يصاد ثم يشوى
وهو حي ويؤكل من غير ذبح ولا تزكية ولا حرج في ذلك ؟
ج5: هو الجراد فإنه لو طبخ أو شوي لا يلزم أن يُزكى
قبل ذلك لأن ميتة الجراد حلال* وقد قال
" أحلت لنا ميتتان ودمان أما الميتتان فالحوت والجراد "
رواه ابن ماجة وغيره
س8 : ما رأيك فيمن أكل بعدما أصبح وهو صائم وصيامه صحيح ؟
ج 8 : نعم صيامه صحيح* أصبح أي استصبح بالمصباح
س9: في ليل رمضان يباح الأكل والشرب والجماع*
فما تقول في رجل يمنع من الجماع في ليل رمضان ؟
ج9: ذلك صائم معتكف فإنه يحرم على المعتكف الجماع
لقوله تعالى :
" ولا تباشروهن وأنتم عاكفون " سورة البقرة - 187
أو قل: في مدة صيام الظهار "
شهرين متتابعين
س10: ما تقول في مصل ركع في ركعة واحدة ركوعين ذاكراً ومتعمداً وصحت صلاته
ج10: هذا في صلاة الخسـوف والكسوف
" فإن كيفيتها أن يركع ركوعين لكل ركعة
س11: ما تقول في مكان تستحب فيه صلاة النافلة*
ولا تجوز بل ولا تجزئ فيه صلاة الفريضة ؟
ج11: هو داخل الكعبة ويُلحق به ما كان داخل الحجر
فإنه مكان تستحب فيه النافلة ولا تصلى فيه الفريضة
س12: ما تقول في رجل أصابه مرض فأفطر سبعة أيام متتالية متتابعة من رمضان*
فهل يلزمه عند القضاء أن يصومها متتابعة أو يصومها متفرقة إذا أراد ؟
ج12: لا يلزمه أن يصومها متتابعة بل يصومها كما يريد
س13: ما تقول في رجل صلى إلى عدة جهات في صلاة واحدة
وصحت صلاته ولا يجب عليه الإعادة ؟
ج13: هذا رجل في سفر ويصلي النافلة على راحلته
فإنه يصلي ولا يضر تغير جهة راحلته
س14: ما تقول في رجل جامع زوجته في نهار رمضان متعمداً
وليس عليه إلا القضاء ولا تلزمه الكفارة ؟
ج14: هذا رجل سافر مع زوجته وهما صائمان ثم بدا له أن يجامعها
فيجوز له ذلك لأنه مسافر والمسافر يجوز له الفطر في نهار رمضان
س15: ما تقول في رجل مسلم عاقل بالغ غير جاهل خرج منه ريح في الصلاة
وأتم صلاته ولم يقطعها وصحت صلاته ولا إعادة عليه وهو غير آثم ؟
ج15: هذا رجل به مرض سلس ريح وذلك مثل مرض سلس البول
فهو لا يستطيع أن يحبس الريح عن الخروج فيتوضأ لكل صلاة
ولا يضره ما خرج أثناء صلاته بل هو معذور وصلاته صحيحة
بسمة الكون- .
- عدد الرسائل : 3900
هعدل المساهمات : الوحة الشرفية :
السٌّمعَة : 241
نقاط العضو المكتسبة : 14543
تاريخ التسجيل : 07/11/2010
محمد الغريب- .
- عدد الرسائل : 4015
هعدل المساهمات : الوحة الشرفية :
السٌّمعَة : 248
نقاط العضو المكتسبة : 15812
تاريخ التسجيل : 12/09/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى