مستحضرات للتجميل .. أم للتشويه والموت البطئ؟
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مستحضرات للتجميل .. أم للتشويه والموت البطئ؟
حذر مختصون من استخدام المواد التجميلية وكريمات تفتيح البشرة غير الموثوقة التي لم يتم تحديد نسب بمكوناتها حتى وإن كانت منتجة من قبل شركات عالمية، واكدوا أن إي إدعاء غير موثق بدراسات اكلينيكية وغير مرخص مبينا محتويات ومكونات المنتج يجب تجنب استخدامه، مشيرين إلى خطورة تلك الكريمات التي تحتوي على مواد قد تسبب مضاعفات وأمراض خطرة مثل ارتفاع ضغط الدم ومعدلات السكر ، وحدوث اختلالات هرمونية في الجسم ، الى جنب التهابات جلدية والتسمم الدوائي عندما تزيد نسبة الزئبق السام
وطالبوا وزارة الصحة بتفعيل نظام المستحضرات التجميلية من خلال إدخالها ضمن المنتجات الطبية المرخصة والمفسوحة وتوضيح مكوناتها بشكل جيد وكذلك توضيح نسبها والمواد المضافة للخلطات العشبية، والتأكد من عدم وجود أي مواد ضارة مثل الزئبق لاسيما بعد إغراق السوق بهذه المواد. في الوقت نفسه أعترف عدد من المتعاملين ومندوبو عدد من شركات بيع الكريمات والمستحضرات التجميلية والعلاجية أن هناك منتجات غير جيدة في السوق، مقدمين نصيحتهم للمستهلكين بشراء المنتجات المسجلة لدى وزارة الصحة .
في البداية أبدى يونس فريد قلقه من الترويج لتلك الكريمات الذي يدعي بعض مروجيها من المسوقين وشركات الانتاج أنها تقوم بتفتيح لون البشرة أو تلونها باللون البرونزي، وقال بجب : أن تحمينا الجهات المختصة مثل وزارة الصحة من تلك الأدوية .
ويطالب ماجد سعيد بضرورة توضيح مصداقية هذه الشركات التي تنشر في الأسواق وبل في الصيدليات ويروج لها مسوقين وصيادلة وتحمل مسميات وأشكال فاخرة لجذب المستهلك، لذا نطالب بضرورة وضع التحذيرات أو توضيح مدى مصداقيتها أو الحد من المبالغة في تسويقها .
لا تشتروها
وينصح احمد مرسي مسئول إحدى شركات التجميل بجدة المستهلكين بعدم شراء كريمات التجميل وتفتيح البشرة إلا بعد التأكد من مكان تصنيعها، وتسجيل وزارة الصحة، والحرص على شراء المنتج من قبل شركات معروفة، محذرا من خداع بعض المسوقين وبيعه إلا إن كان قد أعطى فترة نتيجة مفعول المنتج على البشرة.
بينما يقول وليد فارس مدير المبيعات والتسويق بإحدى الشركات المتخصصة ببيع كريمات التجميل إن المستهلك يصعب عليه معرفة مصداقية المنتج، مطالبا بضرورة التأكد من ترخيص المنتج وترخيصه من وزارة الصحة، وشرائه بناء على نصيحة الطبيب المختص والصيدلي.
وأوضح ( س.ع ) وكلاء مستحضرات التجميل ان كثرة الشركات لها مزايا إيجابية وكذلك سلبية، فإشراف جهة مختصة على الشركات يعطيها المصداقية بشكل أكبر. وعن معرفة المستهلك لمصداقية الكريمات أوضح أن المستهلك لا يمكنه عمل المقارنة بين منتجات الشركات، مشيرا إلى أن هناك بعض الكريمات التي لدى شركات كبيرة ولكنها غير جيدة إن لم يتم تصريحها وفسحها في السوق.
الطب يحذر
ويؤكد الدكتور عيسى العتيبي استشاري جلدية وتجميل بمستشفى القوات المسلحة بالرياض على ضرورة شراء الكريمات بناءا على وصفة الطبيب حتى لا يعرض الشخص نفسه إلى مضاعفات قد تؤدي إلى سواد أو بقع في بشرة الجلد، بالإضافة إلى أن استخدام تلك الكريمات وفق أوقات مناسبة في الغالب في الفترة المسائية.
أما الدكتور خالد محمد الخرمي أستاذ الصيدلة الإكلينيكية المساعد بجامعة الملك سعود بالرياض فحذر من استخدام المواد التجميلية غير الموثوقة التي لا تحمل النسب بمكوناتها حتى وإن كانت تلك المواد أو الكريمات لتفتيح البشرة منتجة من قبل شركات عالمية، مبينا أن إي إدعاء غير موثق بدراسات اكلينيكية وغير مرخص مبينا محتوياته ومكوناته يجب تجنب استخدامه. وقال إنه يوجد مركبات كيميائية بداخل بعض كريمات تفتيح البشرة تحدث تغييرات في البشرة مع الاستخدام المستمر، ملفتا إلى أن تلك الكريمات تحتوي على مادتين مهمتين وهي “ الكرتوزون ، والهايدركولنون “ ، بنسب متفاوتة في كثير من المستحضرات الموجودة في الأسواق، مبينا ان تأثير مادة الكرتوزون يتعدى مجرد تغيير لون البشرة إلى التأثيرات الداخلية، وخصوصا أن كثرة الاستخدام المستمر يعرض جزء كبير من الجلد إلى الضرر، بعد أن يتم امتصاص جزء من هذه المادة إلى داخل الجسم، ما يؤدي إلى حدوث أثار جانبية على المدى البعيد، ومن بين هذه الأعراض هو ارتفاع ضغط الدم ومعدلات السكر ، وحدوث اختلالات هرمونية في الجسم، يسبب في نهاية الأمر إلى تأثيرات غير محمودة على المدى البعيد، وكذلك إلى ارتفاع ضغط الدم إن تم استخدامه بشكل متواصل لاسيما وأن كثير من المستهلكين يجهلون طريقة استخدام هذه المواد ويؤدي إلى استهلاك كميات أكبر من المواد،ومع أن هذه المادة تستخدم على الجلد إلا أنها في حالات كثيرة تؤثر على سلامة الأعضاء الداخلية”.
وأضاف: ان مادة الهايدركوتيون يعتبر من المواد الأساسية والمستخدمة عادة في الكريمات ذات الإدعاءات المتعلقة بتبييض لون البشرة ، ومع العلم من أن هذه المادة معترف بها من قبل منظمات الدواء العالمية في معالجة تغيير لون البشرة ولكنها لا تخلو من الأضرار الجانبية المحدودة على منطقة الجلد مثل ظهور إحمرار في الجلد، وفقدان صبغة الجلد، والتهابات جلدية، وحرقان جلدي، كما أنها تسبب أعراض جانبية وتغييرات في حدة النظر خاصة مع الاستخدام المتكرر في بعض الأحيان، بالإضافة إلى وجود بعض المواد الضارة مثل الزئبق الثقيل دون وضوح في مكوناته قد يسبب في التسمم الدوائي. ولفت إلى أن زيادة النسب التي تستخدم في المواد المذكورة بغرض تغيير لون الجلد، فإن تعدت تلك النسب الموجودة الكمية المسموح بها فإنها تدخل ضمن الدواء الذي يجب صرفة بموجب وصفة طبية.
الغش التجاري
من جانبه أوضح إبراهيم أحمد حميد الدين عضو الجمعية الصيدلية السعودية ومدير المكتب العلمي لشركة ادوية فرنسية أن الأدوية لا تصرح إلا بعد فسحها من قبل وزارة الصحة والتأكد من سلامة وصلاحية المنتج الدوائي، وأشار إلى أن هناك منتجات تجميلية وعشبية تدعي أنها تدرس من قبل وزارة الصحة إلا إن تسجيلها يكون بشكل غير دقيق، ويتم بيعها بأسماء تجارية تحمل طابع الغش التجاري، كما أن تلك المنتجات والكريمات المخلطة تحمل نسببة عالية من المواد الضارة على البشرة وعلى صحة الإنسان، حيث أنها تمتص من خلال الجلد عن طريق الجسم حتى تصل وتضر بالكلى أو الكبد عند وجود المواد السامة بها، وبل ان بعضها تجد أن فيه مواد سامة ومسرطنة، بالإضافة إلى أن تلك المنتجات أو الأدوية تحتاج إلى مكان لتخزينها بشكل جيد. وعن ضعف الرقابة قال حميدالدين إن الرقابة لا تقع فقط على وزارة الصحة أن الرقابة تبدأ عند دخول المنتج من الجمارك ثم بعدها يأتي دور مراقبي وزارة التجارة ومراقبي البلديات وأخيرا مراقبي وزارة الصحة على تلك الأدوية، بالإضافة إلى الدور المطلوب الذي يفترض أن يقوم فيه وسائل الإعلام لا سيما تلك التي تقوم بنشر الإعلانات على صفحاتها بتلك الإدعاءات الطبية.
فيما اكد الدكتور عبدالعزيز السليمي استشاري الأمراض الجلدية والتجميل ورئيس قسم الجلدية والتجميل بالمستشفى العسكري بالظهران وجود بعض المستحضرات لها مصداقية علمية مثل البوتاكس إلا أن هناك أدوية يتم تسويقها بطريقة تجارية تحتاج إلى استشارية الطبيب حتى يصرف له الدواء بناء على وصفة طبية تلافيا لأية مضار جانبية.
وحذر من استخدام الكريم بشكل عشوائي أو استخدامه بكميات زائدة أن يسبب مضاعفات أو تهيج في الجلد، حيث أن كثيرا من المواد قد تم تسويقها كمواد مفتحة للبشرة، ويجب عدم استخدامها إلا تحت إشراف طبي وبوصفة طبية لأن استخدامها أكثر من 3 شهور قد يؤدي إلى حدوث مضاعفات للمريض مثل كريم « هايدو كينول».
وطالبوا وزارة الصحة بتفعيل نظام المستحضرات التجميلية من خلال إدخالها ضمن المنتجات الطبية المرخصة والمفسوحة وتوضيح مكوناتها بشكل جيد وكذلك توضيح نسبها والمواد المضافة للخلطات العشبية، والتأكد من عدم وجود أي مواد ضارة مثل الزئبق لاسيما بعد إغراق السوق بهذه المواد. في الوقت نفسه أعترف عدد من المتعاملين ومندوبو عدد من شركات بيع الكريمات والمستحضرات التجميلية والعلاجية أن هناك منتجات غير جيدة في السوق، مقدمين نصيحتهم للمستهلكين بشراء المنتجات المسجلة لدى وزارة الصحة .
في البداية أبدى يونس فريد قلقه من الترويج لتلك الكريمات الذي يدعي بعض مروجيها من المسوقين وشركات الانتاج أنها تقوم بتفتيح لون البشرة أو تلونها باللون البرونزي، وقال بجب : أن تحمينا الجهات المختصة مثل وزارة الصحة من تلك الأدوية .
ويطالب ماجد سعيد بضرورة توضيح مصداقية هذه الشركات التي تنشر في الأسواق وبل في الصيدليات ويروج لها مسوقين وصيادلة وتحمل مسميات وأشكال فاخرة لجذب المستهلك، لذا نطالب بضرورة وضع التحذيرات أو توضيح مدى مصداقيتها أو الحد من المبالغة في تسويقها .
لا تشتروها
وينصح احمد مرسي مسئول إحدى شركات التجميل بجدة المستهلكين بعدم شراء كريمات التجميل وتفتيح البشرة إلا بعد التأكد من مكان تصنيعها، وتسجيل وزارة الصحة، والحرص على شراء المنتج من قبل شركات معروفة، محذرا من خداع بعض المسوقين وبيعه إلا إن كان قد أعطى فترة نتيجة مفعول المنتج على البشرة.
بينما يقول وليد فارس مدير المبيعات والتسويق بإحدى الشركات المتخصصة ببيع كريمات التجميل إن المستهلك يصعب عليه معرفة مصداقية المنتج، مطالبا بضرورة التأكد من ترخيص المنتج وترخيصه من وزارة الصحة، وشرائه بناء على نصيحة الطبيب المختص والصيدلي.
وأوضح ( س.ع ) وكلاء مستحضرات التجميل ان كثرة الشركات لها مزايا إيجابية وكذلك سلبية، فإشراف جهة مختصة على الشركات يعطيها المصداقية بشكل أكبر. وعن معرفة المستهلك لمصداقية الكريمات أوضح أن المستهلك لا يمكنه عمل المقارنة بين منتجات الشركات، مشيرا إلى أن هناك بعض الكريمات التي لدى شركات كبيرة ولكنها غير جيدة إن لم يتم تصريحها وفسحها في السوق.
الطب يحذر
ويؤكد الدكتور عيسى العتيبي استشاري جلدية وتجميل بمستشفى القوات المسلحة بالرياض على ضرورة شراء الكريمات بناءا على وصفة الطبيب حتى لا يعرض الشخص نفسه إلى مضاعفات قد تؤدي إلى سواد أو بقع في بشرة الجلد، بالإضافة إلى أن استخدام تلك الكريمات وفق أوقات مناسبة في الغالب في الفترة المسائية.
أما الدكتور خالد محمد الخرمي أستاذ الصيدلة الإكلينيكية المساعد بجامعة الملك سعود بالرياض فحذر من استخدام المواد التجميلية غير الموثوقة التي لا تحمل النسب بمكوناتها حتى وإن كانت تلك المواد أو الكريمات لتفتيح البشرة منتجة من قبل شركات عالمية، مبينا أن إي إدعاء غير موثق بدراسات اكلينيكية وغير مرخص مبينا محتوياته ومكوناته يجب تجنب استخدامه. وقال إنه يوجد مركبات كيميائية بداخل بعض كريمات تفتيح البشرة تحدث تغييرات في البشرة مع الاستخدام المستمر، ملفتا إلى أن تلك الكريمات تحتوي على مادتين مهمتين وهي “ الكرتوزون ، والهايدركولنون “ ، بنسب متفاوتة في كثير من المستحضرات الموجودة في الأسواق، مبينا ان تأثير مادة الكرتوزون يتعدى مجرد تغيير لون البشرة إلى التأثيرات الداخلية، وخصوصا أن كثرة الاستخدام المستمر يعرض جزء كبير من الجلد إلى الضرر، بعد أن يتم امتصاص جزء من هذه المادة إلى داخل الجسم، ما يؤدي إلى حدوث أثار جانبية على المدى البعيد، ومن بين هذه الأعراض هو ارتفاع ضغط الدم ومعدلات السكر ، وحدوث اختلالات هرمونية في الجسم، يسبب في نهاية الأمر إلى تأثيرات غير محمودة على المدى البعيد، وكذلك إلى ارتفاع ضغط الدم إن تم استخدامه بشكل متواصل لاسيما وأن كثير من المستهلكين يجهلون طريقة استخدام هذه المواد ويؤدي إلى استهلاك كميات أكبر من المواد،ومع أن هذه المادة تستخدم على الجلد إلا أنها في حالات كثيرة تؤثر على سلامة الأعضاء الداخلية”.
وأضاف: ان مادة الهايدركوتيون يعتبر من المواد الأساسية والمستخدمة عادة في الكريمات ذات الإدعاءات المتعلقة بتبييض لون البشرة ، ومع العلم من أن هذه المادة معترف بها من قبل منظمات الدواء العالمية في معالجة تغيير لون البشرة ولكنها لا تخلو من الأضرار الجانبية المحدودة على منطقة الجلد مثل ظهور إحمرار في الجلد، وفقدان صبغة الجلد، والتهابات جلدية، وحرقان جلدي، كما أنها تسبب أعراض جانبية وتغييرات في حدة النظر خاصة مع الاستخدام المتكرر في بعض الأحيان، بالإضافة إلى وجود بعض المواد الضارة مثل الزئبق الثقيل دون وضوح في مكوناته قد يسبب في التسمم الدوائي. ولفت إلى أن زيادة النسب التي تستخدم في المواد المذكورة بغرض تغيير لون الجلد، فإن تعدت تلك النسب الموجودة الكمية المسموح بها فإنها تدخل ضمن الدواء الذي يجب صرفة بموجب وصفة طبية.
الغش التجاري
من جانبه أوضح إبراهيم أحمد حميد الدين عضو الجمعية الصيدلية السعودية ومدير المكتب العلمي لشركة ادوية فرنسية أن الأدوية لا تصرح إلا بعد فسحها من قبل وزارة الصحة والتأكد من سلامة وصلاحية المنتج الدوائي، وأشار إلى أن هناك منتجات تجميلية وعشبية تدعي أنها تدرس من قبل وزارة الصحة إلا إن تسجيلها يكون بشكل غير دقيق، ويتم بيعها بأسماء تجارية تحمل طابع الغش التجاري، كما أن تلك المنتجات والكريمات المخلطة تحمل نسببة عالية من المواد الضارة على البشرة وعلى صحة الإنسان، حيث أنها تمتص من خلال الجلد عن طريق الجسم حتى تصل وتضر بالكلى أو الكبد عند وجود المواد السامة بها، وبل ان بعضها تجد أن فيه مواد سامة ومسرطنة، بالإضافة إلى أن تلك المنتجات أو الأدوية تحتاج إلى مكان لتخزينها بشكل جيد. وعن ضعف الرقابة قال حميدالدين إن الرقابة لا تقع فقط على وزارة الصحة أن الرقابة تبدأ عند دخول المنتج من الجمارك ثم بعدها يأتي دور مراقبي وزارة التجارة ومراقبي البلديات وأخيرا مراقبي وزارة الصحة على تلك الأدوية، بالإضافة إلى الدور المطلوب الذي يفترض أن يقوم فيه وسائل الإعلام لا سيما تلك التي تقوم بنشر الإعلانات على صفحاتها بتلك الإدعاءات الطبية.
فيما اكد الدكتور عبدالعزيز السليمي استشاري الأمراض الجلدية والتجميل ورئيس قسم الجلدية والتجميل بالمستشفى العسكري بالظهران وجود بعض المستحضرات لها مصداقية علمية مثل البوتاكس إلا أن هناك أدوية يتم تسويقها بطريقة تجارية تحتاج إلى استشارية الطبيب حتى يصرف له الدواء بناء على وصفة طبية تلافيا لأية مضار جانبية.
وحذر من استخدام الكريم بشكل عشوائي أو استخدامه بكميات زائدة أن يسبب مضاعفات أو تهيج في الجلد، حيث أن كثيرا من المواد قد تم تسويقها كمواد مفتحة للبشرة، ويجب عدم استخدامها إلا تحت إشراف طبي وبوصفة طبية لأن استخدامها أكثر من 3 شهور قد يؤدي إلى حدوث مضاعفات للمريض مثل كريم « هايدو كينول».
طلو صبيا- .
- عدد الرسائل : 3933
هعدل المساهمات : الوحة الشرفية :
السٌّمعَة : 383
نقاط العضو المكتسبة : 15069
تاريخ التسجيل : 28/12/2007
المتعلم زيادة- .
- عدد الرسائل : 303
هعدل المساهمات : الوحة الشرفية :
السٌّمعَة : 45
نقاط العضو المكتسبة : 11965
تاريخ التسجيل : 28/03/2008
بسمة الكون- .
- عدد الرسائل : 3900
هعدل المساهمات : الوحة الشرفية :
السٌّمعَة : 241
نقاط العضو المكتسبة : 14143
تاريخ التسجيل : 07/11/2010
محمد الغريب- .
- عدد الرسائل : 4015
هعدل المساهمات : الوحة الشرفية :
السٌّمعَة : 248
نقاط العضو المكتسبة : 15412
تاريخ التسجيل : 12/09/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى